Archive for the ‘Uncategorized’ Category

إنى أتحداكم بالضاد

Wednesday, July 30th, 2008

إنى أتحداكم بالضاد        والسيف على الرقاب ماض

أنى أعرفكم عددا        كل باسمه منذ المخاض

تصولون فى الأرجاء        على بينة و على ألف راض

تطعمونه ما تبيعون      تميتونه و هو بينكم قاض

راجين الإثم الأعظم  ….

أحمد صادق

غير معروف التاريخ

على أى حال اليوم 24 مايو 2006

لكنها كتبت قبل ذلك بكثير

————————————–

و كما ترون لم أكملها بعد 🙂

سأحاول أن أكملها الآن

راجين الإثم الأعظم          تسوقون الحاضر بالماض

——-

و لا أجد من المفردات ما أكمل به القصيدة

على أى حال ارتأيت أن أستودعها مدونتى

علنى أستكملها فيما بعد

🙂

زهقان يا اخوانا

Wednesday, July 30th, 2008

تنامى إلى ذهنى المكدود

حالة من الملل و العته

فتسببت تلك الحالة فى قطع المؤن عن عقلى

و على هذا الأساس أكتب الآن

ورأسى لا يملك أى سيطرة على نفسه

…….

أولا:

تبا للمغرضين الأغبياء

.

ثانيا:

مرحى بالمهرجين الأغبياء

.

ثالثا:

اللعنة على من حقت عليهم اللعنة

.

رابعا:

طوبى للضعفاء

—————————–

Wordbook

Saturday, July 12th, 2008

I added Wordbook plugin and application

and writing a post to see what will happen 🙂

lol

its nice the post appeared in the facebook

great application :).

شئ كتبته من قبل

Monday, July 7th, 2008

أنت أيها الغائب

تعال إلى مائدة أفكارى

فقد تجد فيها ما يدفعك إلى الإستمرار و المواصلة

.

أنظر إلى كل تلك الأطباق من القضايا السرمدية

وانتقى ما شئت من سئ و جيد و قديم و جديد

.

أنت كما أنت أيها الإنسان

لازلت تبدو كما خلقت من قبل

تولد وحيدا و تموت وحيدا

وتبعث وحيدا و تعرض وحيدا

.

حتى عندما ظننت أنك قد وجدت ما تبحث عنه

فقدته ثانية

.

ربما استعدت بعضا من كبريائك لكنك لازلت ذلك الوضيع الذى أضاع حياته بحثا عن شئ لا تعرف كنهه.

—————

تحريرا فى

2007 – 04 – 25

فى قعر سيتى ستار

كنت مكتئب يوميها و باحضر لتقرير الأحمال الحرارية للدبلوما

———–

على أى حال قلت أكتبها هنا بدل ما تضيع فى الورق

🙂

سلام

كفاية فلحسة بقى

Saturday, July 5th, 2008

استوقفتنى نفسى على قارعة الطريق

و مدت يدها بالميكروفون نحوى و قالت

أنت فى برنامج “وحيد مع نفسى” إنتاج شركة الشك المحدودة

س: اسمك؟

ج: أحمد صادق

س: رايح فين؟

ج: و انتى مال أهلك

س:ايه رأيك فى اللى حواليك؟

ج: زى الفل

س:  لماذا لا تحب تكنولوجيا الكمبيوتر؟

ج: أرى أنها ليست تقنيات جديدة و انما تقنيات قديمة أكل عليها الدهر و شرب

كلما قرأت كتابا لأحد المفكرين اكتشفت كم أننا لم نأت بجديد و إنما نحن فقط نصيغه بلون آخر و طريقة أخرى

عندما وقعت عيناى على ترجمة لأفلاطون لم تصدق عيناى ما أرى عندما قرأت أنه وصل إلى أن الأجسام كلها نستطيع أن نقسمها إلى مثلثات عدة

لقد اكتشف القانون و صاغه منذ زمن و ادعينا نحن بأننا ابتكرناه

و هذا هو حال تقنيات الحاسوب

نفسى: الكمبيوتر يا جاهل

أنا: لا عليكى فقط أردت أن أزيد الطين بلة

—–

س: ليه يابنى عملت فى نفسك كده؟

ج: كانت الظروف (والجوابات) فى صفى دائما

ولأنها كانت فى صفى دائما فقد كانت تختار لى أسوأ القرارات كى أتعلم كيف أنسى و أتعلم كيف أمحوا

نفسى: ايه اللى دخلك على الأطلال

أنا: الحاجة الملحة للرثاء على نفسى

——-

س: ماقولك فى تعاملات الناس

ج: تقول الآية “قول معروف و مغفرة خير من صدقة يتبعها أذى” 🙂  و تعاملات الناس دائما عكس تلك الآية

يعنى يديلك حقك باليمين

و يمن عليك بأخلاقه العالية من الشمال

فإن كان ذا رؤية

من عليك برؤيته -بتشديد النون يا بشر- هه

أو يمن عليك بصبره عليك

يا صبر أيوب

أو يمن عليك بما فتح الله به عليه

فإن حاججته

توعدك بما كان فى مقدوره أن يفعله

ولكن قلبه الطيب و أحاسيسه المرهفة منعته من ذلك

—-

س: هل قابلت أناسا طيبين؟

ج: قابلت العديد من الناس التى لا حيلة لها سوى الطيبة

و أنا منهم بالمناسبة

يا ترى لما اتمكن هاعمل ايه

سؤالى يشغلنى قبل أن يشغل نفسى

س: ولما تتمكن هتعمل ايه؟

ج: شاى بلبن 🙂

—–

س: كيف ترى مستقبلك؟

ج: كيف ترينه أنتى؟

نفسى: لا أرى لك ذنبا يغفر أو عملا يؤجر

أنا: صدقتى و لكنى فعلت أشياء رجوت بها بعض الأجر

نفسى: بها الكثير من الرياء

أنا: وكثير من الإخلاص ألا تجدين لى بعض الخلاص

نفسى: لا أعلم

أنا: و لا أنا

—–

س: مالداعى لأن تفكر بالشر و أنت لا تستطيع اقترافه؟

ج: لأنى لا أستطيع و تلك هى المصيبة فينفلت عقال عقلى و تتفجر خيالاتى المريضة

و لا أألو جهدا فى تركها تصطدم محطمة أى شئ

—-

نفسى: أنا أنانية فهل تشرح لى كيف؟

أنا: أقول لك

عندما تريدين شيئا عاجلا من ربك

تدفعيننى كى أعمل عملا صالحا

و ترغميننى على الإحسان إلى الغير و احتمال تقلباتهم و رعونة تصرفاتهم

ثم احتسبتى ما فعلتع عند الله

و تأخذين مقابله فى الدنيا

و تدخرين جزاءه فى الآخرة

انتى الوحيدة التى عرفتى أننى لن أستطيع الصعود إلا بالناس

لذلك أنا طيب

لأن مصلحتى الشخصية هى عند كل فرد

و لذلك أجد أن حديث الرسول فى مسح رؤوس اليتامى هو الصدق بعينه

لأنهم أطفال

و المصلحة منهم موجودة و لكنها ضعيفة جدا

وبالتالى فإن فعلتها (و لم أفعلها أبدا حتى الآن) فسيكون عملا خالصا

و أن تزرع شجرة ليستظل بها الناس لهو عمل لا يشوبه شائبة

مالم تطلق اسمك على الطريق الذى به الشجرة

😀

however

this is enough

I got tired

and I have an exam tomorrow

and see you soon

فلحسة لها دواعى أكثر

Saturday, July 5th, 2008

انا الآن فى الجامعة

وحيدا فى متروا الأنفاق

ذاهب إلى فريق كورال الجامعة لأنى أجيد الغناء

و لأنى لا أطيق الناس

فغالبا ما أشترك فى مجتمعات عدة

وفى كل مجتمع كالكورال مثلا

لا أكون مضطرا أن أبيح عن ماذا أفكر أو ماذا أريد أن أفعل

انا هنا لأن هذا المجتمع يفعل ما أريده الآن

هم يغنون الأغانى الحالية

و أنا أغنى الأغانى القديمة

كل الذكور يغنون عبد الحليم

و كل الإناث يغنون أم كلثوم

و كنت الذكر الوحيد الذى يغنى قصائد أم كلثوم

لم يحاولوا أن يفهمونى

و لم أحاول أن أفهمهم

و هكذا استمريت معهم كثيرا من الوقت

ننتقل من أسبوع الشباب إلى حفلات سيد درويش

ننال التصفيق

و لا ننال الشهرة 🙂

فلحسة لها دواع كثيرة (2) مم

Saturday, July 5th, 2008

انا الآن

فى طريق منحدر آخر

أسير صوب محل سمك الزينة

صاحب المحل و يدعى ماهر (متهيألى كده بقالى كتير قوى و مش فاكر) يبيعنى سمك الزينة و يمضى وقته فى الحديث معى

أقضى عنده فى المحل فوق الساعتين

ولم يمل منى قط

و أرجع البيت متأخرا و يسألنى أبى لم تأخرت

فلا أجيب

و أرفع كيس الماء و به سمكة الجوبى الجديدة

فيتركنى أبى لصلاة العصر

و أمكث أنا أقرأ عن الجوبى و المولى و السوردتيل

و كيفية الوصول إلى سمكة الأنجل السوداء

و سمكة الديسك التى لم أحصل عليها قط

فلحسة لها دواع كثيرة

Saturday, July 5th, 2008

أرغب كثيرا فى أن أقابل نفسى فى الطريق فأسألها بعض الأسئلة

التى طالما أرهقتنى

(اللى جاى ده على غرار و ضربتلى الجرس و شرحتلى و مافهمتش و اديت لنفسى فصل تلات أسابيع)

المشهد:

قيظ

والشمس فى كبد السماء

الهواء متوقف

و العامة فى بيوتهم

و أنا أسير وحيدا فى وسط الطريق الأسفلتى المنحدر إلى أسفل

منحدرا إلى قعره

و حولى الكثير من الأشجار الساكنة

والعربات المنهكة من أفعال ركابها التى ما عادت أفعالا و إنما أضحت آثاما

على يسارى بقالة تبيع الحلوى للأطفال

و فى آخر الطريق عربة الخضار التى تنتظر البائع الغائب

تمر على العربة العديد من الزبائن و لكن لا بائع

عربة الخضار تنتظر البائع فى لهفة و ترمق الشارين بنظرات كلها تقطيب و قسوة

..

لا زلت أسير

أنا الآن  فى الحادية عشرة

لا يشغل بالى شئ

غير مسلسل الكارتون الذى كنت أشاهده قبل سنتين

عن الصبى الذى يعيش على كوكب صغير و معه زهرة واحدة تنمو منها نصف فتاة (جوه الورده طبعا) هه

هذا الصبى يملك شبكة يمسك بها بالمذنب السائر إلى الأرض

فيصل إلى الأرض لكى تبدأ قصة أخرى

ما يشغل بالى الآن ان المذنب و هو جرم ملتهب

لابد له من أن يحرق شبكة الصبى

و لكن الشبكة ام تحترق أبدا طيلة المسلسل

أحسست بالسخف

أنا أكبر من هذا

و لكن فقط لو أعلم كيف لم تحترق الشبكة

لا بأس

يتبع …

كلام غير موزون

Monday, June 16th, 2008

من التائه

إلى التا ئهين

لم أزل صغيرا بعد

.

أتبع بسماتى السائرة نحو بقايا السعادة

و فتات الغبطة المتناثرة

.

عندما تنبلج ابتسامتك فى ليلى

لا تنحنى آمالى أمام الأعاصير الرابضة

.

و عندما تغرد قيثارتك فى صمتى

ينعقد عزمى و يشتد

و أرى مآربى الصغيرة

فى عينيك قلاعا كبيرة

.

أيتها الأفكار الصغيرة

إلى متى تلبثين حبيسة عالمى الواهى

و وحدتى البائدة

.

يا تلال غبائى العتيدة

أين جرافات ذكائى

و ادعائاتى

لنفسى الضعيفة

أنى أستطيع أن أفعل كذا و كذا

.

إلى متى أخدع نفسى بنفسى

يا نفسى المريضة

.

(

يا بحر الهوى

يا حبيبى أنا

أنا كنت عايز أجيلك

بقالى كام سنة

)

🙂 سعاد حسنى

.

لكم أن تتصوروا  ما بى من تشتيت

.

يا ساحرة الجنوب

ألم تعدينى بحنانك أن تسقينى جرعات من خمر النسيان

.

قال لى سائق التاكسى

لماذا تقول القصيدة

أغار من نسمة الجنوب على محياك يا حبيبى

(أحمد رامى و أم كلثوم و رياض السنباطى)

قلت لا أعرف

قال

لأن الجنوب حار

و عندما تأتى منه النسائم

فهى لا تلبث إلا كأنها واحات يقابلها المرء بلهفة الظمآن

لذلك

فهى تقول

أغار من نسمة الجنوب على محياك …  يا حبيبى

🙂

عندما ترجلت من السيارة

استرجعت محاضرة التبريد فى دبلومة التبريد و التدفئة التى سوف انهيها فى الشهرين القادمين

وتذكرت أن الجنوب حار لأن الأرض بطبيعتها تميل قليلا وهى تدور حول الشمس

عبثا حاولت التذكر كيف هو الميل

(ومش فاكر برضه)

على أى حال فإن القصيدة فعلا تعبر عن قاطنيها

فلو قيلت فى النصف الآخر من الكرة الأرضية

لما عبرت عنا و عن ما نشعر به هنا فى مصر

.

إلى من لم يجهل بعد

انج بنفسك

——————–

what was written above although its by me but I am not reponsible about it, and it dosen’t express a specific feelings, its just brain discharging.

Another nothing

Thursday, June 12th, 2008

لا شئ

لذا كان لابد أن أكتب عنه

أشعل أزرار لوحة المفاتيح بضغطات من أصابعى الصدئة

ملت أصابعى منى فصدأت

أى اتحدت مع الأكسجين و أخذت تحرق أفكار أناملى

و الحريق لا تنشأ عنه سوى الكلمات التى لا طائل من ورائها

و عبثا أستنطق أناملى لتقول شيئا

أى شئ

ولكنها تأبى إلا أن تصدأ

لا أملك لكم اليوم أى شئ

لا حكمة

و لا نقمة

ولا توبيخ

رأسى يؤلمنى

يعنى عندى ضربة شمس

و الألم يدخل من الناحيتين

صدغى الأيمن و الأيسر

 .

و عيناى تريدان النوم

و الأرق صديقى

.

و لا أستطيع أن أشكوا

مثلى لا يملك ترف الشكوى

.

أنا الساهم فى أرض الوعى

أغدوا و أروح

من دون مظلة الحكمة