Archive for the ‘ضلالات’ Category

Being looser

Friday, February 6th, 2009

look for your life. (he said)

what life? (I said)

look what they reached. (he said)

what have they reached? (I said)

look, they made it. (he said)

oh, I see. What did they make? (I said)

a lot of look there 🙂

well,

people always are smarter than me.

and because I am an idiot I always make things wrong.

and because every one in the globe knows how to do in when to do they have all the rights to judge my NOT how to do in the wrong when to do.

.

quite interresting 😉
—-

I was thinking by my self for two day(s)

what’s the problem of being LOOSER??

I don’t know really 🙂

—–

LOOSER LOOSER LOOSER

it has a nice voice, and you can fine tuning it in the way you like 🙂

😀

😀

exams

Tuesday, January 27th, 2009

نسيت

أو تناسيت

أن أقول لكم

أو أن أخبركم

أننى فى تلك الفترة

بامتحن امتحانات الماستر

و عشان اخلى البساط أحمدى

فأنا بقى هاقولكم سر رهيب

انى عندى امتحان فلويد بكرة

بالإنجليزى

FLUID

المهم ايه بقى

عيل و رجعت للإمتحانات

الحمد لله تسعة و عشرين سنة و لسه بامتحن

أجمل حاجة فى الإمتحانات

الرجوع للكلية

و طبعا الفرجة على الكابلس فى شارع الزيزفون اللى عندنا فى هندسة المطرية

أجمل حاجة كمان

انى بكتشف مدى الضلما اللى عايش فيها فى الشغل

أصل إمتحاناتنا من واحدة لأربعة

المهم ايه

بلاقى شمس جميلة جدا

و شجر

و هوا

و شباب بيهرج

و بنانيت مكسوفة

بيركبنى عفريت الهزار

افضل امسك فى زمايلى اللى معايا

اهرج معاهم و احدف نفسى عليهم

تعالوا بقى معايا الشغل

و نشوف الفرق

“كده الشغل هيشوف اللى انا كاتبه هيمسكونى يقطعونى”

المهم يعنى

أخبط خبطتى المعتادة

يفتحلى جابر أو عوض

جابر سايب دقنه

و ناكش شعره

و يقولى ازيك يا بشمهندس

أدخل من الباب

لمكتبنا العامر الخمسمية متر مربع

ياربى عايز مترين فى اوبن اير

انا مش عايز الكتمة دى

المهم أدخل

الاقى الناس وشوشها فى اللابتوب

تجيلى دايما فكرة العالم فى خمستاشر بوصة

و أقعد أبص عليهم مش مصدق ان ممكن احنا و احنا قاعدين فى المكتب كده

شرذمه من المطورين

نقدر نعمل حاجة مفيدة

استحضر كلام هانى و عابد عن باترونات البرمجة

والاقيها مش نافعة خالص فى انها تأكل عيش

و حبيبى أحمد الملط

و نظرياته اللا نهائية فى ضرورة وضع منظومة لنظام البرمجة فى إطار ضيق لا نسمح فيه ان اى نقطة من مجهود أى حد تروح هدر

يا نهار اسوح

المهم ايه بقى

المكتب بافضل قاعد فيه من اتناشر لغاية تسعة بالليل

لا شمس

و لا هوا

مع اننا على النيل

اسما بس

العربيات تحت فى الشارع أجارك الله

فطبعا لازم نقفل الشباك

و طبعا لكم أن تتصوروا ان أكبر مشاكلنا فى المكتب

مين هندبسه عشان يطلبلنا الأكل دليفرى

و يستتبعه قائمة بأحسن المطاعم

و يمكن تاخدنا الجلالة و نتكلم عن صولاتنا و جولاتنا فى دنيا المطاعم الراقية الغير متوفرة فى مصر أصلا

و طبعا صاحبكم اللى هوا أنا

و اللى متبنى نظرية البلدى يوكل

لازم اكلمهم عن عربيات الكبدة و جمالها

و طبعا هما يتريأوا عليا

و يقولوا لحم كلاب

قال يعنى بقية المطاعم لحم نعام

بلا وكسة 🙂

المهم ندبس زميلة مسكينة لينا مش هقول اسمها

تروح تتصل و تدفع

و تلم الفلوس

انا لو منها آخد عمولة

انا طبعا باوفر و بجيب جبنة بيضا

و أقضيها

بس بيضغطوا عليا فى كثير من  الأحيان

و باضطر انى أمارس الأكل معاهم من المطاعم دى 🙂

وا إن ذا إند اوف ذا داى

in the end of the day

مافيش

الساعة تسعة

المشروع ما خلصشى

مهدودين من كتر الرغى

ننزل نروح

آجى المكتب فى الضلما

و أروح من المكتب فى الضلما

سحقا يعنى

بس الصراحة ليهم شوية أفكار حلوة

و كلها أفكار تقدر تعملها تصنيف تحت مصنف

“أفكار الغرفة المغلقة”

اصل انا عندى تصنيفين للأفكار

أفكار مغلقة

و أفكار منفتحة

In Box

Out Box

اللى جوه الصندوق دى عبارة عن الأفكار الى لا يتم عملها إلا فى ظروف صعبة

و اللى برة الصندوق دى الأفكار اللى ما تتعملشى

حاجة نكد

أرجع للكلية بقى

الكلية جامدة جدا

و أصلا انا كنت مقضيها بالطول و العرض

كنت باغنى فى كورال الجامعة

و رحت معاهم اسبوع الشباب مرتين

و مسرح سيد درويش

و كنت مقضيها أم كلثوم

و كنت فى الكلية

لما تيجى المحاضرة

أطلع انا وصاحبى من المدرج

و الناس تحذرنا و تقولنا الدكتورة هتاخد غياب

و احنا نحلقلهم برضه

للى عارفين هندسة المطرية

عارفين طبعا مبنى عمارة

و قسم عمارة لمن لا يعرف

هو قسم المزز

اصل البنانيت عندنا كانوا دايما يروحوا عمارة

و الرجاجيل اللى زيى كان أغلبهم ميكاكنيكية و مقشفين

بس كان فيه شوية مننا راقى كده و حليوه و عاقل

لابد علطول فى المبنى هناك

ما علينا

ربنا يسهلهم

—————-

ياااااااااااه

ايه الذكريات العيالى دى

كفاية كده عشان أذاكر

المرة الجاية هحكيلكم عن الفرق بينى دلوقتى و بينى زمان

يمكن الله أعلم

سلاموووووز

الإنهاك

Sunday, January 4th, 2009

أنا منهك إلى درجة كبيرة

و لا أجد من أشكوا إليه

إلا الفراغ

و لأننا لا نملك إللا الصور الذهنية

فإننى أتخيل الفراغ دائما كسحابة سوداء

أمد يدى إليها كأنى أصافحها

فتختفى يدى قليلا

و كأنها تصافحنى

ثم أسحب يدى

و أضعها جانبنى

يسألنى الفراغ

“ماذا بك؟”

أجيبه

“أنا متعب”

فيسألنى

“مم أنت متعب؟”

فأقول له

“كل شئ”

فيسألنى

“ما بك حقيقة؟”

قلت لك متعب

و لا ادرى ماذا أفعل

متعب

ألا تفهم

.

أنا فراغ فكيف أفهم

.

أنت فراغى أنا

إن كنت لا تفهم

فكيف أخذت يائى إليك

و نسبتها لكلمتك

أنت فراغى

فلم لا تعى ما أقول

.

لأنى فارغ أيها الشاب

أنا فراغك

و أنت من تملؤنى

قل لى ماذا تريد أن تملأنى لعلنى أساعدك

.

أقول لك أنا متعب

و أنت تثير أعصابى مجددا

فأنا لا أملك أى شئ أملأه بك

أنا فى الأصل فارغ

و أنت فراغى

فافهم ما أقوله لك

.

حسنا أيها الشاب

أنا فراغك

و أنت تتحدث إلى

و لأنى فراغك

فلقد ظننت خطئا أنك على وشك أن تملأنى شيئا مما عندك

و لإنى من عندك

و لأنى فراغ من البداية

فبالتالى

أنت لن تقدر على أن تملأنى بأى شئ

.

هذا صحيح

لن أستطيع 🙁

و لكن انتظر

ربما كان هناك حل ما

.

ما هو؟

.

ربما استطعت أن أملأك بما لا أمتلكه

أى بفراغ آخر

.

هذه فكرة جميلة

و أنت تملك الكثير منه

صدقنى فأنا فراغك

🙂

.

حسنا

تعال لأقص عليك فراغى

.

تكلم و لا تتلكأ

.

أنا منهك إلى درجة كبيرة

و لا أجد من أشكوا إليه

إلا الفراغ

.

.

.

.

.

الوحشة

Wednesday, December 31st, 2008

و مازالت الصورايخ تعانق غزة

و مازال الغد مفعما بالآمال

🙂

يوم مرهق فعلا

العمل صباحا

و الدراسة مساء

و متابعة ما يجرى فى غزة

و اسأل نفسى ما الذى أقدر على فعله

لا شئ

أتدثر تحت الغطاء

و أكتب هنا عن لوعة أحاسيسى

و حزنى

و ألمى

و أعلم أنى كاذب

………………………

من لكم يا أطفالنا 🙁 ؟؟

من لكم ؟؟

Entropy and Entropy Generation in Daily Life

Saturday, December 27th, 2008

The following paragraph from the “Thermodynamic An Engineering Approach” 5th Editiond [Yunus A. Cengel, and Micheal A. Boles]

The concept of entropy can also be applied to other areas. Entropy can be viewed as a measure of disorder or disorganization in a system. Likewise, entropy generation can be viewed as a measure of disorder or disorganization generated during a process. The concept of entropy is not used in daily life nearly as extensively as the concept of energy, even though entropy is readily applicable to various aspects of daily life. The extension of the entropy concept to nontechnical fields is not a novel idea. It has been the topic of several articles, and even some books. Next we present several ordinary events and show their relevance to the concept of entropy and entropy

generation.

Efficient people lead low-entropy (highly organized) lives. They have a place for everything (minimum uncertainty), and it takes minimum energy for them to locate something. Inefficient people, on the other hand, are disorganized and lead high-entropy lives. It takes them minutes (if not hours) to find something they need, and they are likely to create a bigger disorder as they are searching since they will probably conduct the search in a disorganized manner (Fig. 7–26).

People leading high-entropy lifestyles are always on the run, and never seem to catch up.

You probably noticed (with frustration) that some people seem to learn fast and remember well what they learn. We can call this type of learning organized or low-entropy learning. These people make a conscientious effort to file the new information properly by relating it to their existing knowledge base and creating a solid information network in their minds.

On the other hand, people who throw the information into their minds as they study, with no effort to secure it, may think they are learning. They are bound to discover otherwise when they need to locate the information, for example, during a test. It is not easy to retrieve information from a database that is, in a sense, in the gas phase. Students who have blackouts during

tests should reexamine their study habits.

A library with a good shelving and indexing system can be viewed as a lowentropy library because of the high level of organization. Likewise, a library with a poor shelving and indexing system can be viewed as a high-entropy library because of the high level of disorganization. A library with no indexing system is like no library, since a book is of no value if it cannot be found.

Consider two identical buildings, each containing one million books. In the first building, the books are piled on top of each other, whereas in the second building they are highly organized, shelved, and indexed for easy reference.

There is no doubt about which building a student will prefer to go to for checking out a certain book. Yet, some may argue from the first-law point of view that these two buildings are equivalent since the mass and knowledge content of the two buildings are identical, despite the high level of disorganization (entropy) in the first building.

This example illustrates that any realistic comparisons should involve the second-law point of view.

Two textbooks that seem to be identical because both cover basically the same topics and present the same information may actually be very different depending on how they cover the topics. After all, two seemingly identical cars are not so identical if one goes only half as many miles as the other one on the same amount of fuel. Likewise, two seemingly identical books are not so identical if it takes twice as long to learn a topic from one of them as it does from the other. Thus, comparisons made on the basis of the first law only may be highly misleading.

Having a disorganized (high-entropy) army is like having no army at all. It is no coincidence that the command centers of any armed forces are among the primary targets during a war. One army that consists of 10 divisions is 10 times more powerful than 10 armies each consisting of a single

division. Likewise, one country that consists of 10 states is more powerful than 10 countries, each consisting of a single state. The United States would not be such a powerful country if there were 50 independent countries in its place instead of a single country with 50 states. The European Union has the potential to be a new economic and political superpower.

 

The old cliché “divide and conquer” can be rephrased as “increase the entropy and conquer.”

We know that mechanical friction is always accompanied by entropy generation, and thus reduced performance. We can generalize this to daily life: friction in the workplace with fellow workers is bound to generate entropy, and thus adversely affect performance (Fig. 7–27). It results in reduced productivity.

We also know that unrestrained expansion (or explosion) and uncontrolled electron exchange (chemical reactions) generate entropy and are highly irreversible. Likewise, unrestrained opening of the mouth to scatter angry words is highly irreversible since this generates entropy, and it can cause considerable damage. A person who gets up in anger is bound to sit down at a loss.

Hopefully, someday we will be able to come up with some procedures to quantify entropy generated during nontechnical activities, and maybe even pinpoint its primary sources and magnitude.

 

——————————————————————

As you can see a lot of our actions are denpending on entropy.

later in another post I will talk about entropy in software projects

I wish I can obtain some defined words and processes that describe entropy causes and methods and how to avoid it in making a software making process.

خرج و لم يعد

Sunday, December 21st, 2008

فى الصباح

تفتح النافذة

و تدخل أشعة الشمس الحالمة

———

فى المساء

تفتح النافذة

و تتبسم النجمة السائرة

——–

فى الفجر

يطوى القمر أغطيته

و يذهب لتناول الفطور

——–

فى كل يوم

ترفع ناظريها إلى السماء

تحتوى بأيديها النجمة الخافتة

تقبلها

ثم ترسلها إلى مجرة الشوق

أشد لمعانا

و أكثر بريقا

————-

لها فى السماء حقلا

تزرعه سحابا من قطن أبيض

و بلورات ثلجية

و قطرات قوس قزحية

——————-

شوية حزن بقى 🙁

——————–

فى كل يوم

تقع عيناها عليه

يسألها قطرة الخلود

يلهث كأنه آت من بعيد

يجرى تحت الركام

فتصيبه الصاعقة الشرقية

يجرى فوق السحاب

فتصيبه الصاعقة الجنوبية

يجرى بين الجبال

فتصيبه الصاعقة الشمالية

لم تدر قط

لم أحبته كل تلك الصواعق

و عندما نظرت إليه ثانية

قررت ألا مناص من تركه هكذا

فأصابته بالصاعقة الغربية 🙂

————————–

كل يوم

يبسط يده إلى الماء

فيجرى الماء بعيدا عنه

و رغم أن هذا هو الصنبور الثالث

يصر الماء على الهرب منه

و عندما أيقن من هروب الماء

وضع ملصقة على عمود الإنارة

و رسم عليها كوبا فارغ

و كتب تحتها

“خرج و لم يعد”

عندما أصبحت رجلا أجوف

Thursday, December 18th, 2008

و لم أعى ذلك إلا متأخرا

عندما ازداد صوتى عمقا

و رأيى سفاهة

أصيح كالبوق

أنعق بما لا أسمع

و عندما أصبحت أجوفا

أحبتنى جميلة الدنيا الفاتنة

و قالت عنى

أنى أريب محيط واع بما حولى من المظاهر الفانية

و تنقصنى بعض من المعانى الخالدة

و معانيها الخالدة حتمية

من لذة و منفعة و بربرية

و غابة و وحوش استعمارية

تسقينى كل يوم جرعة من خمر حلوة المذاق

تزيد عطشى إلى الأشياء

كل يوم أريد هذا و ذاك

و تلك و هؤلاء

و تتسع عينى ناحية كل منتفخ

و نتنصت أذنى ناحية الرنين المستعر

أشتهى ثقافة المنظر

و أميت الحاضر بالمستقبل

و تركت كل ما أعاقنى

و تنصلت من كل ما يقيدنى

و تفككت مسئولياتى تباعا

لا هم لى إلا أنتى

و مرضاتك عنى

و اشتياقى إليك

أنا المريض بحبك

أكرهك حتى الثمالة

يا دنيا الخراب

و الغدر و العذاب

متى ترحلين بشرابك المقيت عنى

متى تدعيننى و شأنى

أين حياتى و مماتى

أين جوهر أفعالى

أين حقيقة آمالى

أين الطيبون الشرفاء

و ديدن الرجال العظماء

أين البرايا

أين الرجال

أجوف أنا

فمن يملأنى حكمة؟

إلى بسمتى الصافية …

Friday, December 5th, 2008

إلى بسمتى الصافية

أرسل زهرة

و إصيصا مرمرية

.

إلى بسمتى الصافية

و رقراقتى الباهرة

أرسل نهرا

و خمرا

و برقا من سماء العافية

.

إلى بسمتى الصافية

و إشراقتى الساطعة

و سعادتى المتوثبة

أرسل شهدا

و شهادة

و قبلة فى الهواء حالمة

.

إلى بسمتى الصافية

و أسيل حياتى المقبلة

و روعة أيامى القادمة

أهدى تحية

و قمرا

فى طبق مزدان بلآلئ

و عقيق و أقحوان و نمارق قائمة

.

إلى بسمتى الصافية أسعى

و أسموا و أميل و أرقى

و أدنوا و أتمايل طربا

و أجلس لساعات بلا وجلا

.

إلى بسمتى الصافية الغراء

و دفقة قلبى الحمراء

و أريج حديقتى الغناء

أتوارى

بين أوراقك الخضراء

و رقتك البيضاء

و بشرتك الخمرية الملساء

.

بسمتى

ماذا تفعلين بعيدا عنى

بسمتى

كيف تطيقين صمتى

بسمتى

أين أنتى ؟؟

دعوا الغادر يتكلم

Monday, December 1st, 2008

تلك أيضا إحدى ضلالاتى التى وجدتها مختبئة فى الجهاز

انقلها هنا حتى لا تضيع

——————————————–

دعوا الغادر يتكلم
عن الصدق
عن الوفاء
عن عشق الغير يترنم

دعوا العاشق يتكلم
عن الهجر
عن الشوق
عن ليلة النصف يترنم

دعوا الفاسق يتكلم
عن الموت
عن الهمس
عن اللإيثار يترنم

دعوا الفاجر يتكلم
عن المن
عن الفن
عن الفضيلة يترنم

دعوا الكل يتكلمون
ولا تدعونى اتبسم

أحمد صادق محمد توفيق
26 ابريل 2006  / 11 مساءً

————————————

ما أجمل ان يكون للإنسان مدونة

أن تضع كل نتاجك العقلى فى مكان واحد

تعلمون أمرا

ما يشغلنى هوا ماذا سيحدث لمدونتى بعد ان اموت

هل اوصى الورثة بأن يدفعوا المصاريف للمستضيف

هل أدفع انا مثلا ل 100 سنة بعد ذلك

ام ماذا أفعل ؟؟

فكرت فى الإستنساخ طبعا 🙂  “Replication 3ashan ma 7addesh yez3al”

لكن و ماذا بعد

🙁

فى الآونة الأخيرة

تكاثرت الرسائل القصيرة فى هاتف أبى

كلما وضع يده على الباب

أسأله إلى أين؟

يطأطئ رأسه

و يجيبنى بصوته الرخيم

“صلاة الجنازة”

فى الآونة الأخيرة

كلما سمعنا دقة الرسالة القصيرة

يبتسم أبى و يتسائل

“يا ترى مين مات؟”

تايه

Monday, May 26th, 2008

أسير فى الحياة كأعمى بلا حذاء

أين أنت أيها الدليل

فقدمى لا تنتقى إلا شوك الأرض

و دمى عليها يسيل