كما تعلمون جميعا يا من لا أعرفكم
فى تلك الأوقات يحلوا للمرء أن يجلد ذاته
فتارة أقول أشعر بالوحدة
وتارة أخرى بالغربة
وتارة أخرى باللامبالاة
و أظل أجول بناظرى على أرى حقيقة كينونتى
أو زيف مشاعرى
او أى شئ متقعر لا أفهم معناه
ولكنى فقط أعرف أنى لا أملك شيئا
ذلك الشء الذى لا أعرف كنهه و إن كنت أحسه
على أى حال
دعنى رائق البال
فلابد للمقام من مقال
و قد قلت 🙂
فهل من مآاال