بعض من المعطيات 3

و من ثم

أستطيع أن أقول الآن أنى أوضحت مأربى فيمن أريد

فعندما أنظر إلى أى إنسان أحمد الله على ما يملك من طيبة

و أظل أحوم حول تلك الطيبة أستنطقها

و لا أترك نفسى فريسة لهواجسه المريضة أو سوء خلقه معى

ثم أنظر  بما يفتح الله لى من علم

فأعلم أنه سيتحمل عند المصيبة

( و طبعا أنا مصيبة كبيرة :))

ثم

وكما يقول صديقى آسر

تحثنى وطأة الحاجة

إلى التسليم سريعا

و عرض ما أتمناه من الوصال

فإذا انقلب من أمامى ضدى

أعلم ساعتها أنه لم ينضج بعد

ذلك النضج الكافى الذى يجعله يقبل أن يتعب قليلا ليرى

إن ما كان يستطيع أن يستمر أم لا

على أى حال

ما قلته الآن هو جانب مما أفكر فيه

و هو ليس صحيحا تاما فيكون لك مرجعا

و لا خطئا فادحا كى تتجنبه

و حتى ديباجته ليست بالرائعة

و لكنه ما خطر لعقلى كى أكتبه

وأذكرك قارئى المجهول

بأنى أضعف كثيرا مما قرأت

و أقوى كثيرا فى ضيق عقلى

آه 🙂

نسيت حاجة مهمة من المحاذير

ما تمدحشى واحد أدامى غيرى عشان ما ابطحهاش 🙂

ودمتم 🙂

Leave a Reply

You must be logged in to post a comment.