تلك الثوانى هى دقات عمرى الهاربة … تلك الثوانى هى أشلاء فكرى الضائعة … تلك الثوانى هى أحلامى الزائغة … فى عين الحقيقة تغدوا و تروح هائمة … تبا لى … كم كنت جاحدا
تلك الثوانى هى دقات عمرى الهاربة … تلك الثوانى هى أشلاء فكرى الضائعة … تلك الثوانى هى أحلامى الزائغة … فى عين الحقيقة تغدوا و تروح هائمة … تبا لى … كم كنت جاحدا