انا و انتا ظلمنا الحب

بعد الشد و الجذب مع دكاترة الماستر

و البحث عن انظمة الرتبة الثانية فى المكتبة

و الحل الديناميكى لدالة الإنبوت فانكشان

مخى ضرب

و أخذت أشدو حزينا على ما فات و ما لم يفت

انا و انتا

ظلمنا الحب

أغنيها اليوم على عودى الحزين

و صوتى المتحشرج

ana-wenta

🙁

Leave a Reply

You must be logged in to post a comment.