كلمات بلا داعى

إذا نزعت من الإنسان أخطائه ماذا يتبقى منه؟

—————

تبا

 

أريد أن أشعل فى نفسى

لأننى لم أعد أفهمها بعد

هل هذا هو أول الطريق إلى الإنفصام

تبا مرة أخرى

هناك أمر لا أريد ذكره أمام نفسى

عندما يبلغ بك الخوف لتحطيم أهدافك

ربما

……………..

هناك ذات 

تلك الذات ذاتى

تنظر إلى نقطة وصول

الذات تبنى طريقا إلى نقطة الوصول

و فى المنتصف

أو قل قبل بلوغ النقطة بقليل

يهتز كل البناء

و تتداعى كل الثقة

فتمسك ذاتى  معولا

تحطم به الطريق

و لاتصل أبدا

تبا مرة أخرى

تتصارع الأخيلة فى عقلى

فلا تدرى ماذا تفعل

تسأل الناس

فلا يزيدونك إلا يقينا بضعفك

و أطرح على نفسى سؤالا

لماذ تريدين؟

وما الداعى لما تريديه؟

فلا تجد نفسى جوابا

————

و لا تتوقف النفس

و لا يتوقف العقل

أعاقب نفسى بعقلى

فلا تزداد إلا تفلتا منى

رحماك يا ربى ماذا أفعل؟

——–

أصب كبتى و غضبى على من حولى و على ما حولى و على من أريد و على من لم أريد

و تزيد المسافات

و يزداد الطين بلة

و أفقد السيطرة على أشيائى و آمالى

———————

 

كل يوم يفقد النطق مبررا من مبررات لفظه

فلا أجد داعيا لقوله

مللت

كل ما أقوله سخف

و كل ما أفعله سفه

————-

عندما يفهمك كل من حولك

و لاتفهم أنت نفسك

فأنت بالتأكيد أحمق

—————-

 

أنا آفة نفسى

و نفسى آفة عقلى

و عقلى آفة قلبى

و قلبى ماكث فى صدرى يقول لى ويلك آمن

——————-

 

أيها الرفاق أعتذر

أعتذر على ما قلته

و على ما لم أقله
…

 

أمسك بسيف الهم

أطعن به الإشراق

 

ثم أشكوا همى لمن طعنته

ويلى

أنا الظالم لنفسه 

 

 

 

كيف سأداوى كل من طعنت !!؟

�

a very strange day to me

nothing special 

suddenly you found your self trapped in the same circle again, and Imagine :S  you should love it, it gives you money after all.

I don’t criticize my fellows, they are extremely smart. its just I am feeling every day that I am doing something not real, and not productive, and I feel that I am pushing the wheel of fraud to the front line.

على أى حال

منذ أن عدت من المصيف و أنا أغنى تلك المقطوعة على العود و بصوتى

“ابعتلى قولى إنتا فين لو تقدر

باستنى منك كلمتين مش أكتر

يطمنونى حبة

عليك وعالمحبة

يا ترى

يا واحشنى

بتفكر فى مين

عامل ايه الشوق معاك

عامل ايه

فيك الحنين

سهرت السهر فى عينيا

صحيت المواجع فيا

كل ساعة

و كل ليلة

كل يوم

بعد ما اطمن عليك

هيجينى نوم يا حبيبى”

 

و لأنه لا حبيب لى فأنا لا أستطيع النوم 😀

لأنى لن أستطيع أن أطمئن على لا أحد

 

مبررات لطيفة كالعادة

وطبعا دى اغنية لأم كلثوم

و طقت فى مخى كام مقولة كمان

 

1-  إنى أبتسم :)، لأنى أرحت عقلى و صدقتكم جميعا

2- طفل أنا حتى الثمالة، أبحث عن السعادة فى فيشة الكهربا

 

هههههه

فى المصيف قرأت للدكتور زكى نجيب محمود

رائع بل و أكثر من الرائع

ربما أنقل لكم بعضا مما فهمته فى المرات القادمة

 

وعلى أى حال

سلامى للجميع

وأتمنى لكم السلامة

 

عدت إليكم من مرسى مطروح

هاااااااااع

ضهرى بيوجعنى

و جلدى بيوجعنى

و كنت هاغرق هناك 🙂

و عملت فيها أبو حميد الهلالى

و اسمررييييت

إلى كل من يعرفنى هذا ليس بلونى الحقيقى أنا أفتح من كده شوية 🙁

يا سلاااااااااام

و خلصت الدبلوما

و بقى معايا دبلوما فى التبريد و التكييف

لو حد عايز أى حاجة يقولى

هاشرحله المنهج كله و مش هصلحله حاجة

و ايه كمان

أتكلم عن التحرير

عن كسر القيود

و إطلاق السبايا من الأفكار العفنة المريضة

أن تستقبل الغرق برئة مفتوحة

و أن تلسع الشمس قفاك

——————

ها ها ها

و بس

——

“أين وجه الحق يا شمس الحقيقة

أين أحلام صبا العمر الرخيصة

ضيع الإنسان فى التيه طريقة

….

”

مش فاكر بعد كده

عموما أغنية لإيمان الطوخى

الصوت الساحر الذى لم نعد نسمع عنه فجأة

إليها ألقى التحية

و ادحرج التماسى للشط و الناس اللى قاعدة على الكراسى

فى الطريق الى مرسى مطروح

الساعة الثالثة و الثلث
أكتب اليكم و انا استمع الى فيروز

هناك فيلم دائر فى تلفاز الحافلة
و شاهدت منذ قليل فيلم مرجان احمد مرجان

منذ قليل كنت اناقش مشروع الدبوما و قد أبلينا حسنا

اريد ان ابعث هذا الكلام على مدونتى وانا بداخل الحافلة

انا اجلس بجانب النافذة
و اليل بهيم طبعا

كمن يولد من جديد
هل أخبرتم انى زوغت ن العمل اليوم
و خدته أجازة

اسفى الحار لل اتش آر

🙂